روك: دة اقل واجب
المذيع: تخيل انا كل مرة اضربه و برضه يجى الحلقة اللى بعدها
روك: هو دة سينا زى مستر إكس ملوش نهاية
المخرج: يلا يا جماعة هنرجع على الهوا
المذيع: اهلا بكم اعزائى المشاهدين فى الجزء الثانى من الحلقة و معانا دلوقت اورتن و بانك
بانك: المفروض تقول بانك و اورتن دا انا تاريخ يا عم الحج ... الS.E.S و نيكساس
اورتن: يا عم بلا تاريخ بلا جغرافيا كلهم بياخدوا الار كى او و يركنوا
المذيع: الا صحيح يا ابو الاراتين انت مبقتش تعرف تعمل ار كى او الا و اللى قدامك
ناطط فى الهوا
اورتن: ما هو من ساعة ما عملتها لإيفان بورن و انا ادمنتها و من يومين كنت بأفسح العيال
فى الحديقة لقيت واحدة بتلاعب ابنها حلو كدة عنده 6 شهور
و عماله ترميه لفوق و تمسكه تانى مقدرتش امسك نفسى
هى رمته لفوق و انا هوب روحت واخده ار كى او
و كان فية عيل تانى وقع من المرجيحة بدل ما امسكه روحت عامله ار كى او
خلاص بقى بقت ادمان فى دمى
بانك: هى دى بس اللى بقت ادمان الله يرحم العيال الغلابة اللى شوطتهم واحد ورا التانى
لحد ما دماغهم ورمت انت اية قطر
اورتن: لأ الامارات
المذيع: لأ خفة دم و استظراف مش ناقصة خالص يلا يا عم انت و هو اتفضلوا مع السلامة
و دلوقتى معادنا مع ايدج و البيرتو و كريستيان ... اية يا عم كريس هو انت راجع عشان
تدافع عن ايدج و بس
كريس: اكيد مش الاصحاب لبعضيهم انا اول ما عرفت ان ايدج محتاجلى سيبت
الاصابة و العملية و جيت جرى دراعى كله فدا ايدج مش كتفى بس
ايدج: اصيل يا كريس هات بوسة بقى عشان الكلمتين الحلوين دول
المذيع: ما تتلم يا عم ايدج بقى .. و اية صحيح اللى انت عملته فى العربية ده
البيرتو: منه لله ما هو ما يعرفش انا دفعت فيها كام
ايدج: يا عم انت فاهمنى غلط انا كنت بأقشر العربية عشان تلمع و تبقى جديدة
البيرتو: و حياة طنط مونى كنت بتقشرها
المذيع: مين طنط مونى دى
البيرتو: دى تبقى ام ايدج
المذيع: اية يا ايدج انت امك اسمها مونى و ابوك اسمه اية بقى بونى
ايدج: عاجبك كدة يا زفت جبت لنا الكلام طب اية رأيك بقى مش هأكمل الحوار
المذيع: مع السلامة يا اخويا اما نشوف مين اللى بعدك
اوبااااااااااا .... وسع يا ابنى للحاجات الحلوة بقى ايوة كدة خلى القعدة تحلو
اتفضلى يا تريش اهلا يا سنوكى .... ميشيل و ليلى يا مرحبا
فيكى: Excuse Me
المذيع: ارموا الست دى برة لو شوفتها هنا هأولع فى نفسى
زيجلر: اية يا عم ما تلم نفسك
المذيع: بأقولك اية يا اخويا خد الست والدتك و اخرجوا انتوا الاتنين
فيكى: اية يا اخويا والدته ... انت كمان اعمى دا انا يا دوب اصغر منه بسنتين
المذيع: و بعدين بقى
موريسون: سيبلى انا الطلعة دى يا باشا ... بأقولك اية يا زيجلر خد طنط فتكات و إخلع
و إلا الفيديو بتاع كاتلين بكرة هينزل فى اليوتيوب
زيجلر: إحم ... طب بأقول اية تعالى معايا يا حبيبتى هأقولك على حاجة
فيكى: فيديو اية دة
موريسون: لا ابدا فيديو ظريف كان فية زيجلر و هو ....
زيجلر: ما تخرس بقى تعالى يا فكفوكتى انا هأشرحلك
المذيع: يا ساتر .. يلا بقى يا موريسون اخلع انت كمان
سنوكى: يعنى اية بقى هو مش معانا
المذيع: اسكتى بقى و انتى عاملة زى الكرنبة الصغيرة
سنوكى: انا
و تضربه بالقلم لكن يمسك المذيع ايدها قبل ما تضربه
المذيع: اية دة يا بت انتى فاكرانى زى العيال الورق اللى انتى عمالة تلطشيهم
لا فوقى بقى دا انا من امبابة يا بت ... يلا بقى كلكوا هتطلعوا برة
أوف ستات اخر زمن .... اوعى بقى الكبير وصل وسع للأساطير
و يدخل شون وراه اتش بيزق كرسى متحرك تيكر قاعد عليه
المذيع: مرحب يا رجالة ... اية يا عم شون الكل كان متوقع انك تتدخل فى الماتش
شون: ما انا كنت خلاص داخل بس لقيت اتش ماسك الكرسى و نازل عجن فى تيكر
بصراحة خفت على نفسى ساعتها قلت ارجع بكرامتى احسن
انت مشوفتش وشه كان عامل ازاى
تيكر: و النبى يا اتش يا حبيبى ادهن لى ضهرى بالكريم ده
اتش: عينية يا تيكر ..... ياااااااااااااه دا انا شكلى اتغابيت اوى
المذيع: اتغابيت و بس دا انت كنت بتنتقم
اتش: يا عم انا لقيت فار بيلعب تحت تيشيرت تيكر و كل ما اضربه بالكرسى يتحرك تانى
فضلت وراه لحد ما بطل حركة اتاريه طلع فى الاخر مش فار دى كانت مجانص تيكر
هى اللى بتتحرك
المذيع: يعنى الزبون اكل العلقة التمام و ..... إحم اقصد هو انت يا تيكر مين اللى كان ماسك
ايدك بحنية كدة وانت على النقالة
تيكر: قصدك اية ياض ..... انت بتبعد عنى لية يا اتش
اتش: اية يا عم الكلام اللى مش تمام ده
تيكر: يا عم دة كان مخضوض عليا انت مكنتش شايفنى كنت عامل ازاى
المذيع: عارف احلى حاجة انك مش هتقدر تضربنى زى كل مرة
تيكر: تعالى يا اتش اقولك كلمة
المذيع: اكيد هتقوله يضربنى بدالك لا يا حبيبى معطلكش سلام
و يلف المذيع يجرى عشان ياخد سويت شين ميوزك عسل ترجعه تانى
عند اتش عشان ياخد بيدجرى و يقع عند اقدام تيكر قبل ما يستوعب اية اللى حصل له
و تنتهى الحلقة و الكادر مجمع التلات اساطير مع بعض
أه اساطير حد عنده اعتراض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق